توقف عن مشاهدة أطفالك وهم يسقطون في انحلال الغرب

كيف تربي أطفالاً مسلمين تقاة وتحميهم من فتن الغرب في 90 يوماً فقط

(حتى لو كنت محاطاً بتلقين الشذوذ والمعلمين الملحدين وأنظمة التعليم الفاسدة)

النظام المُثبت الذي يحول الآباء المسلمين القلقين إلى قادة إسلاميين واثقين في 90 يوماً فقط

عندي قلق حول إنجاب الأطفال في عالم اليوم. عندي خوف من الأطفال المُضلَّلين وغير الممارسين للدين. مع مرور الوقت نحن نعرف كمسلمين أن الأمور ستصبح أسوأ فقط من هنا. لا أعرف كيف أشعر حول جلب الأطفال إلى هذا العالم القاسي والصعب

إذا كنت والداً مسلماً تعيش في الغرب، فأنت تعرف هذا الشعور جيداً

كل صباح تستيقظ وأنت تعلم أن أطفالك الأعزاء سيتعرضون لقصف من الرسائل التي تتعارض مع كل ما تؤمن به. المدارس تدفع بـ"الشمولية" الشاذة. الإعلام يُمجد الزنا والمخدرات والتمرد. وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر لابنتك أن العفاف هو قمع، بينما تقصف ابنك بالمحتوى الإباحي قبل أن يصل حتى إلى سن البلوغ.

تشاهد أطفال العائلات المسلمة الأخرى وهم يتخلون عن الإسلام تماماً - يواعدون ويشربون الخمر ويرفضون الحجاب، حتى يعلنون أنفسهم ملحدين أو لاأدريين. الخوف يبقيك مستيقظاً في الليل: "ماذا لو أصبح طفلي واحداً منهم؟"

الآن صراعي اليومي مع تربية الأطفال المسلمين في الغرب يشمل:

خوف مستمر من أن محادثة واحدة مع زميل ملحد يمكن أن تزرع بذور الشك حول وجود الله

قلق في كل مرة يعودون فيها من المدرسة يسألون عن "لماذا لا يمكننا دعم حقوق الشواذ مثل الجميع"

الشعور بالعجز عندما يتعرضون لثقافة "النماذج" شبه العارية والأونلي فانز كأمر "طبيعي"

الذعر عندما يبدؤون بالتشكيك في التعاليم الإسلامية لأن معلميهم يقدمون العلم كمتناقض مع الدين

الخوف من أن تأخذ خدمات حماية الطفل أطفالك بعيداً بسبب "التطرف الديني" إذا ربيتهم إسلامياً

أنت محاصر في دورة لا نهائية من محاولة حمايتهم بينما تشاهد المجتمع الغربي يعمل ضدك 24/7.

جربت كل شيء اقترحه العلماء الإسلاميون وخبراء التربية

المدارس الإسلامية لعطلة نهاية الأسبوع (لكن ساعتين في الأسبوع لا يمكنهما منافسة 40 ساعة من التلقين العلماني)

الانتقال إلى أحياء مسلمة (لكن وجدت أن العائلات "المسلمة" كانت فاسدة بنفس الدرجة، مع أمهات محجبات يدعمن أصدقاء بناتهن)

قواعد صارمة ومراقبة (مما جعلهم أكثر سرية وتمرداً فقط)

النداءات العاطفية حول الجنة والنار (لكنهم سمعوا حججاً أكثر إقناعاً للإلحاد في المدرسة كل يوم)

الأمل أن يساعد المجتمع والعائلة (فقط لاكتشاف أن الأقارب "الممارسين" الآخرين كانوا يقومون بنفس التنازلات)

جاءت نقطة الانكسار عندما أدركت: 99% من الأطفال المسلمين في الغرب سيصبحون ضحايا للانحلال الغربي - إلا إذا عرف والداهم بالضبط كيف يبنون أساساً إسلامياً لا يتزعزع لا يمكن لأي قدر من الفتن الغربية أن تدمر

... ثم اكتشفت شيئاً غير كل شيء

بعد دراسة العائلات التي بقي أطفالها متدينين بقوة رغم نشأتهم في أكثر المدن الغربية ليبرالية، اكتشفت نمطاً. هؤلاء الآباء لم يكونوا فقط "يتمنون ويدعون" - كانوا ينفذون نظاماً محدداً يخلق أطفالاً واثقين جداً من هويتهم الإسلامية بحيث لا تستطيع الأيديولوجيات الغربية أن تمسهم

ما تعلمته صدمني

وفقاً لباحثي التربية الإسلامية وبيانات من المجتمعات المسلمة عبر أمريكا الشمالية وأوروبا، أكثر من 75% من الشباب المسلم في الغرب يواجهون شكاً دينياً كبيراً بحلول سن 16، و40% يتخلون عن الممارسات الإسلامية تماماً بحلول أوائل العشرينات.

الأطفال الأكثر احتمالاً للبقاء أقوياء في الإسلام لم يكونوا أولئك الذين حاول والداهم حمايتهم من كل شيء

بدلاً من ذلك، كانوا مُعَدين بشكل منهجي بأدوات محددة للتعامل مع كل تحدٍ سيواجهونه

حولهم والداهم إلى "مدافعين إسلاميين" قبل سن 12 - أطفال يستطيعون الدفاع عن إيمانهم أفضل من معظم البالغين

هذه العائلات استخدمت "التلقين المضاد الوقائي" - تعليم أطفالهم عن الأيديولوجيات الغربية وعيوبها قبل أن يتمكن النظام المدرسي من تقديمها كحقيقة

لكن الأكثر إثارة للقلق:

معظم الآباء المسلمين يستخدمون دون وعي نفس أساليب التربية التي تجعل أطفالهم أكثر عرضة لترك الإسلام

.....أعرف لأنني كنت أقوم بكل هذه الأخطاء نفسها

من خلال البحث المكثف والتشاور مع

علماء إسلاميين متخصصين في احتفاظ الشباب المسلم الغربي بدينهم

علماء نفس يدرسون تطوير الهوية الدينية في المجتمعات الأقلية

آباء مسلمين ناجحين بقي أطفالهم البالغون ممارسين رغم عقود في الغرب

اكتشفت لماذا تفشل الأساليب التقليدية - والأهم من ذلك، ما يعمل فعلاً

"أسميه "نظام درع الوالدين المسلمين

من خلال بناء قناعة إسلامية لا تتزعزع عبر الإعداد الفكري والعاطفي المنهجي، تمكنت من:

تحويل أطفالي إلى مدافعين واثقين عن الإسلام يستمتعون فعلاً بالجدال مع الزملاء الملحدين

خلق هوية إسلامية قوية جداً بحيث تبدو الثقافة الغربية غريبة وغير جذابة لهم

تطوير تفكيرهم النقدي ليتمكنوا من اكتشاف ورفض الدعاية الغربية قبل أن تؤثر عليهم

بناء علاقة حب قوية جداً مع الإسلام بحيث يرونه أعظم نعمة لهم، وليس عبئاً

جعل بيتنا ملاذهم الآمن حيث يريدون قضاء الوقت بدلاً من البحث عن الانتماء في مكان آخر

بعد مساعدة عدد كبير من اولياء الامور على تكرار هذه النتائج، صقلت هذا النظام إلى
طريقة خطوة بخطوة يمكن لأي شخص استخدامها

حتى لو كنت والداً وحيداً، حتى لو كنت تعيش في أكثر المناطق ليبرالية، وحتى لو بدأ أطفالك بالفعل في إظهار علامات التأثر بالغرب.

لكن لا تأخذ كلامي فقط. استمع إلى هذه العائلات المُحولة:

الصفات التي تفصل بين الأطفال المؤسسين إسلامياً وأولئك الذين يسقطون في فتن الغرب

الدروع الخمسة الأساسية التي يحتاجها كل طفل مسلم (والتي لا توفرها التربية الحديثة)

الدرع الفكري: ثقة كاملة في ادعاءات الحقيقة الإسلامية

طفلك يستطيع أن يشرح لماذا الإسلام أكثر منطقية من الإلحاد أو المسيحية أو أي رؤية أخرى للعالم (وبدون هذا، كل معلم أو زميل "ذكي" يصبح تهديداً لإيمانهم)

الدرع العاطفي: علاقة حب عميقة مع الإسلام والله

يرون الإسلام كمصدر كل الخير في حياتهم، وليس مجموعة قيود (وبدون هذا، سيرون القواعد الإسلامية كقمعية مقارنة بـ"الحرية" الغربية) HAVING IT])

الدرع الاجتماعي: هوية إسلامية لا تتزعزع تجذب الاحترام

يصبحون قادة يؤثرون على الآخرين نحو الخير بدلاً من أتباع يسعون للقبول (وبدون هذا، سيساومون على قيمهم ليتأقلموا)

الدرع العملي: مهارات للازدهار مع الحفاظ على القيم الإسلامية يتفوقون في المجتمع الغربي دون تبني فساده (وبدون هذا، سيعتقدون أنه يجب عليهم الاختيار بين النجاح والإسلام)

وصول فوري - ابدأ حماية أطفالك اليوم

إليك كل ما تحصل عليه مع درع الوالدين المسلمين اليوم!

ما هو مُتضمن؟

نظام درع الوالدين المسلمين الكامل: 7 وحدات مُثبتة تُلغي تعرض أطفالك لفتن الغرب وتخلق قناعة إسلامية لا تتزعزع

🎁 بالإضافة إلى هذه المكافآت الخمس المُغيرة للعبة 🎁

"الطفل المُحصن ضد الإلحاد" - نصوص خطوة بخطوة للتعامل مع كل سؤال قد يطرحه معلم أو زميل ملحد، تحويل الشك إلى إيمان أقوى

"أدوات الرد على الشواذ" - طرق مناسبة للعمر لتعليم أطفالك الموقف الإسلامي من الجنس والجنسية التي تبني الثقة، وليس الارتباك

"الوالد المُحارب بالدعاء" - أدعية وأذكار محددة تخلق حماية روحية حول عائلتك وأطفالك

"بناء الإرث الإسلامي لعائلتك" - كيفية إنشاء تقاليد وثقافة عائلية قوية جداً بحيث سيشكرك أحفادك على إبقائهم مسلمين

"خطة الإنقاذ للتعليم المنزلي الإسلامي" - منهج ومصادر كاملة للآباء الذين يفكرون في إخراج أطفالهم من أنظمة المدارس الفاسدة

عادة: 90 دولاراً

اليوم: 47 دولاراً

قبل وبعد

التحول الذي يمكنك توقعه

لا تدع الفتن الغربية تستمر في تهديد آخرة أطفالك. إرث عائلتك الإسلامي يمكن أن يكون أقوى من أي وقت مضى - أنت تحتاج فقط النظام الصحيح لتحقيق ذلك.

قبل درع الوالدين المسلمين

    • قلق مستمر حول إيمان أطفالك عندما يغادرون البيت

    • الشعور بالعجز أمام أنظمة المدارس التي تعمل بنشاط ضد قيمك

    • مشاهدة أطفالك وهم يشعرون بالحرج أو الارتباك حول التعاليم الإسلامية

    • الخوف من أن يتخلوا عن الإسلام مثل الكثير من الشباب المسلم الآخر

    • تربية رد الفعل - دائماً تُطفئ النيران بدلاً من منعها

    • أطفال يرون الإسلام كعبء وليس نعم

بعد درع الوالدين المسلمين

    • ثقة كاملة أن أطفالك يستطيعون التعامل مع أي تحدٍ لإيمانهم

    • أطفال يدافعون بنشاط عن الإسلام ويجذبون الآخرين إلى جماله

    • أولاد يشعرون بالفخر والخصوصية لكونهم مسلمين في مجتمع غير مسلم

    • شباب يرون الثقافة الغربية سطحية مقارنة بالحكمة الإسلامية

    • تربية استباقية - بناء القوة قبل ظهور التحديات

    • أطفال يشكرون الله يومياً على جعلهم مسلمين

مسار تحول عائلتك يبدأ هنا

الوحدات السبع التي تُحول نهج تربيتك

كل وحدة مصممة بدقة لبناء دروع محددة من خلال مبادئ نفسية إسلامية مُثبتة

الوحدة 1: درع الأساس - بناء التوحيد اللا متزعزع (الأسابيع 1-2)

اخلق حباً عميقاً لله بحيث يصبح التشكيك مستحيلاً : هذه الوحدة الأساسية تساعدك على ترسيخ هوية طفلك الإسلامية بينما تُلغي التعرض لحجج الملحدين.

"محادثات التوحيد" التي تجعل الله أكثر حقيقية من أي شيء يختبره طفلك

النهج العلمي لتعليم الخلق الإسلامي الذي يجعل التطور يبدو سخيفاً

الممارسات اليومية التي تحول بيتك إلى حصن روحي

الوحدة 2: الدرع الفكري - المدافع المسلم الصغير (الأسابيع 3-4)

حول طفلك إلى شخص يستطيع الدفاع عن الإسلام أفضل من معظم البالغين - نهجنا المنهجي يساعدك على بناء ثقتهم بينما تعدهم لكل تحدٍ.

طريقة "اشك في كل شيء" التي تحول الشك إلى قناعة أقوى

تفسيرات بسيطة للمواضيع المعقدة (الإرادة الحرة مقابل القدر، مشكلة الشر، إلخ)

إجابات مناسبة للعمر لـ"إذا كان الله موجود، لماذا هناك معاناة؟" وتحديات مشابهة

الوحدة 3: الدرع الثقافي - تقوية الهوية (الأسابيع 5-6)

اجعل طفلك فخوراً بكونه مختلفاً وغير متأثر بضغط الأقران - نظام بناء الهوية هذا يساعدهم على القيادة بدلاً من الاتباع مع الحفاظ على القيم الإسلامية.

عقلية "المهمة الخاصة" التي تجعلهم يرون القواعد الإسلامية كقوى خارقة

كيفية التعامل مع الأسئلة حول الحجاب والطعام الحلال والممارسات الإسلامية بثقة

بناء مجموعات أصدقاء تدعم هويتهم الإسلامية بدلاً من تقويضها

الوحدة 4: الدرع الاجتماعي - التأثير المحترم (الأسابيع 7-8)

حول طفلك إلى شخص ينظر إليه الآخرون ويطلبون منه النصيحة - نهج تطوير القيادة لدينا يساعدهم على التأثير على الآخرين نحو الخير مع البقاء أقوياء في قيمهم الخاصة.

تقنيات "الدعوة الناعمة" التي تجعل الآخرين فضوليين حول الإسلام

كيفية التعامل مع الاهتمام الرومانسي وضغط الأقران حول المواعدة/العلاقات

بناء سمعة كالشخص "الحكيم" و"الناضج" في مجموعة أقرانهم

الوحدة 5: الدرع العملي - النجاح بدون تنازل (الأسابيع 9-10)

أرهم كيف يتفوقون في المجتمع الغربي مع البقاء صادقين للمبادئ الإسلامية - نظام النجاح هذا يساعدهم على رؤية الإسلام كميزة، وليس قيداً.

مسارات مهنية وتعليمية تتماشى مع القيم الإسلامية

كيفية النجاح دون تبني الممارسات الثقافية الغربية

بناء مستقبل يخدم أهداف الدنيا والآخرة

الوحدة 6: درع المستقبل - بناء الإرث (الأسابيع 11-12)

ساعدهم على رؤية دورهم في خطة الله للبشرية - نظام بناء الهدف لدينا يساعدهم على فهم مسؤوليتهم مع البقاء متحمسين لهويتهم الإسلامية.

مسارات مهنية وتعليمية تتماشى مع القيم الإسلامية

مسارات مهنية وتعليمية تتماشى مع القيم الإسلامية

مسارات مهنية وتعليمية تتماشى مع القيم الإسلامية

الوحدة 5: الدرع العملي - النجاح بدون تنازل (الأسابيع 9-10)

أرهم كيف يتفوقون في المجتمع الغربي مع البقاء صادقين للمبادئ الإسلامية - نظام النجاح هذا يساعدهم على رؤية الإسلام كميزة، وليس قيداً.

كيفية الرد عندما يعودون للبيت بشكوك جدية

التعامل مع صراعات المدرسة حول الممارسات الإسلامية

إعادة بناء الثقة والإيمان بعد الأخطاء أو فترات التمرد

توقف عن السماح للمجتمع الغربي بسرقة آخرة أطفالك

احصل على درع الوالدين المسلمين الآن

بينما الآباء المسلمون الآخرون يعانون من القلق المستمر حول إيمان أطفالهم، ستشاهد أولادك وهم يدافعون بثقة عن الإسلام ويؤثرون على الآخرين نحو الصلاح باستخدام نظامنا المُثبت.

إخلاء مسؤولية: يرجى فهم أن النتائج ليست نمطية. ستختلف نتائجك وتعتمد على عوامل كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر خلفيتك وخبرتك ومستوى التزامك. كل تربية تنطوي على مخاطر بالإضافة إلى جهد وعمل متسق.

إخلاء مسؤولية: يرجى فهم أن النتائج ليست نمطية. ستختلف نتائجك وتعتمد على عوامل كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر خلفيتك وخبرتك وأخلاقيات العمل لديك. كل تربية تنطوي على مخاطر بالإضافة إلى اتخاذ جهد وعمل منتظم ومتسق.

لا يوجد شيء على هذه الصفحة أو أي من مواقعنا أو أي من محتوانا أو منهجنا وعد أو ضمان للنتائج أو النتائج المستقبلية، ولا نقدم أي نصائح قانونية أو طبية أو ضريبية أو دينية أو مهنية أخرى. أي نتائج محتملة مشار إليها هنا أو على أي من مواقعنا هي توضيحية للمفاهيم فقط ويجب ألا تُعتبر نتائج متوسطة أو نتائج دقيقة أو وعود للأداء الفعلي أو المستقبلي. استخدم الحذر واستشر دائماً إمامك أو العالم الإسلامي أو المستشار المهني قبل التصرف بناء على هذه المعلومات أو أي معلومات متعلقة بقرارات التربية أو التعليم الديني لعائلتك. أنت وحدك مسؤول ومحاسب عن قراراتك وأعمالك ونتائجك في الحياة، وبتسجيلك هنا توافق على عدم محاولة تحميلنا المسؤولية عن قراراتك وأعمالك ونتائجك، في أي وقت، تحت أي ظرف.

هذا الموقع ليس جزءاً من موقع فيسبوك أو فيسبوك المحدودة. بالإضافة إلى ذلك، هذا الموقع غير مُصدق عليه من فيسبوك بأي شكل. فيسبوك علامة تجارية لفيسبوك المحدودة.

إخلاء مسؤولية دينية: الإرشاد الإسلامي المقدم في هذا البرنامج يمثل تفسير وفهم المؤلف. للأحكام الدينية المحددة (الفتاوى)، يرجى استشارة العلماء الإسلاميين المؤهلين في منطقتك. النتائج الفردية في تطوير الطفل والالتزام الديني ستختلف بناء على عوامل عديدة منها ديناميكيات العائلة ودعم المجتمع والظروف الفردية